شبكة قنديل الاخبارية

المؤتمر السوداني: مناوي والعودة لنظام البشير عبر قائمته الأخيرة …؛ ؛ ؛ 

المؤتمر السوداني: مناوي والعودة لنظام البشير عبر قائمته الأخيرة …؛ ؛ ؛

الخرطوم ـ الصيحة

الخرطوم : شبكة قنديل الإخبارية

كشف القيادي بحزب المؤتمر السوداني ابراهيم الشيخ معلومات جديدة بشأن الكتل والشخصيات السياسية التي ستوقع على الاعلان السياسي في الأول من أبريل المقبل.

وقال إن الجهات المسموح لها التوقيع هي المجلس المركزي للحرية والتغيير وقوى الانتقال التي تضم الاتحادي الاصل والمؤتمر الشعبي وجماعة انصار السنة المحمدية، وأضاف أن الجهود مستمرة مع حركة العدل والمساواة وجيش تحرير السودان والاتحادي الاصل لالحاقهم بالاتفاق النهائي، وقال إن المجلس المركزي للحرية والتغيير هو من سيشكل الحكومة المقبلة يوم 11 من ابريل وأطراف السلام الموقعين على الاتفاق الإطاري لهم حق اصيل في تشكيل الحكومة المقبلة.

وأشار الشيخ في حديثه لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق إلى أن استعجالهم للتوقيع النهائي وتشكيل الحكومة بسبب الأوضاع الصعبة التي يعيشها المواطن السوداني بسبب الفراغ السياسي، وقال إن التعجل من مصلحة البلد والحل السياسي القادم ليس خصما على الشارع، مؤكداً اصرار الحرية والتغيير على ضم مناوي وجبريل وجعفر الميرغني لان جبريل ومناوي لديهم اتفاقية سلام جوبا منحتهم حقوق ومخصصات ومازال التواصل معهم مستمر للانضمام والتوقيع على الاتفاق الإطاري،وأوضح أن القائمة التي قدمها مناوي لضمها للاتفاق الاطاري تحتوي على 16 مجموعة لم يغيب عنها إلا الرئيس المخلوع البشير وكلهم شركاء أصيلين لحكومة البشير ويريد إغراق العملية السياسية بها،وأكد أن حزب المؤتمر السوداني لايوجد به فرد واحد ضد الاتفاق الاطاري وجميعنا على قلب رجل واحد دعما للاتفاق الإطاري، مقرا بوجود تجميد لبعض العضوية وفصل شخص واحد فقط هو الغوث، مشددا على أن الاتفاق الاطاري مشروع كامل لمتطلبات الدولة السودانية ولاول مرة في تاريخ السودان الجيش يوقع على خروجه من العملية السياسية.

الحكومة المقبلة يوم 11 من ابريل وأطراف السلام الموقعين على الاتفاق الإطاري لهم حق اصيل في تشكيل الحكومة المقبلة.

وأشار الشيخ في حديثه لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق إلى أن استعجالهم للتوقيع النهائي وتشكيل الحكومة بسبب الأوضاع الصعبة التي يعيشها المواطن السوداني بسبب الفراغ السياسي، وقال إن التعجل من مصلحة البلد والحل السياسي القادم ليس خصما على الشارع، مؤكداً اصرار الحرية والتغيير على ضم مناوي وجبريل وجعفر الميرغني لان جبريل ومناوي لديهم اتفاقية سلام جوبا منحتهم حقوق ومخصصات ومازال التواصل معهم مستمر للانضمام والتوقيع على الاتفاق الإطاري،وأوضح أن القائمة التي قدمها مناوي لضمها للاتفاق الاطاري تحتوي على 16 مجموعة لم يغيب عنها إلا الرئيس المخلوع البشير وكلهم شركاء أصيلين لحكومة

اكتب تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.